لنجعل للمرضى دعوة خاصة في صلاتنا فهم احوج مايكونون لها نذكرهم باسمائهم لعل هناك من له دعوة مجابة تفرج كربهم. فهذا كنز عظيم للمرضى وللداعي لهم فالدعوة في ظهر الغيب مجابة والملك يرد ولك بمثله ودعوة الملك مجابة